تجربتي مع الكيتو والصيام المتقطع

Author:

تجربتي مع الكيتو والصيام المتقطع

تعرف على قيمة الجمع بين نظام الكيتو والصيام المتقطع في نظام غذائي واحد يعتمد على الأطعمة الدهنية مع تقليل الاعتماد على السكريات سواء في النشويات أو الكربوهيدرات، لتهيئة الجسم للاعتماد على الكيتونات كمصادر بديلة للجلوكوز للحصول على الطاقة. تعرف على التجارب التالية.
تجربتي مع الكيتو والصيام المتقطع
وتقول المجربة إنها بدأت اتباع نظام الكيتو دايت لمدة أسبوعين ويومين تقريبا، ولم تكن النتائج مرضية في البداية، ولم تفقد سوى حوالي 2 كيلو جرام من وزنها، فقررت اتباع نظام الصيام المتقطع مع الكيتو، لتصوم حوالي 16 ساعة يومياً، وفي الأسبوع التالي لاحظت خسارة حوالي 4 كيلوغرامات من وزنها. .
الكابتن خالد يتحدث عن تجربته مع الصيام المتقطع والتي حقق من خلالها نتائج مذهلة. ويقول إنه كان يحرص على الحصول على قسط كاف من النوم، إلى جانب النوم مبكرا، عند الساعة 10 أو 11 مساء، من أجل توفير فترة تناول الطعام خلال النهار. يبدأ صيامه في الساعة العاشرة مساءً من بداية نومه، ثم يستيقظ في السابعة صباحًا، ثم يشرب كوبًا من الماء، ولا يأكل أي طعام، ثم يذهب إلى عمله. وفي العمل يستطيع شرب العديد من المشروبات، منها الشاي الأسود، والقهوة، والشاي الأخضر.
تقول التجربة أن أحد الأشخاص جرب النظام الكيتوني مع الصيام المتقطع لمدة شهر وأعجبته النتيجة في خسارة نسبة كبيرة من وزنه. واكتفى بالدمج بين النظامين لأنه يعاني من مقاومة الأنسولين، لكنه توقف عن اتباع هذا النظام بعد ذلك لعدم تقبله للأطعمة الدهنية المدمجة معه.
وفي تجربة أخرى مع رجيم الصيام، تمكنت إحدى عضوات موقع عالم حواء من خسارة 2 كيلو جرام من وزنها خلال أسبوع واحد فقط. وتروي لنا قصتها وكيف أن رجيم الصيام مريح للغاية ويساعد على إنقاص الوزن دون حرمان، حيث كان وزنها ثابتاً لمدة شهر كامل ولم تتمكن من خسارته. حتى قرأت عن رجيم الصيام.
تقول لنا: “كانت تجربتي مع رجيم الصيام المتقطع ممتعة ومريحة للغاية، وتمكنت من كسر ثبات الوزن الذي عانى منه لمدة 30 يومًا. وأنصحك بممارسة الرياضة لمدة لا تقل عن ربع ساعة يومياً. كما يمكنك تقسيم يومك كالآتي: 8 ساعات نوم، 8 ساعات من شرب المشروبات مثل الماء أو الشاي والقهوة بدون سكر، و8 ساعات أخرى من تناول الوجبات الرئيسية.

نظام كيتو الغذائي كم يستغرق؟

يختلف جسم كل شخص، مما يعني أن معدل فقدان الوزن في نظام الكيتو لكل شخص يختلف أيضًا. يمكن أن تختلف نتائج نظام الكيتو الغذائي الفردي اعتمادًا على عوامل محددة نذكرها أدناه.
نظام كيتو الغذائي كم يستغرق؟
– حالتك الصحية: هل تعاني من السمنة؟ ما هو مستوى الطاقة لديك؟ هل لديك مشاكل في الغدة الدرقية؟ هل لديك مقاومة للأنسولين أو مشاكل أخرى في نسبة السكر في الدم؟ ما هي حالتك الأيضية؟ تحدد صحتك العامة مدى سرعة فقدان الوزن. على سبيل المثال، إذا كان لديك أي مشاكل هرمونية أو أيضية، فقد تكون عملية فقدان الوزن أبطأ من المتوقع. هذا أمر جيد ولا يعني أنك لن تكون قادرًا على إنقاص الوزن.
– تكوين جسمك ما هي كمية الدهون في الجسم التي يجب أن تخسرها خلال أسبوع؟ ما هي كتلة عضلاتك؟ ما هو مؤشر كتلة الجسم (نسبة وزن الجسم إلى الطول)؟ إذا كان لديك الكثير من الوزن الزائد فمن المحتمل أن تفقد المزيد من الوزن بشكل أسرع في البداية.
الفترة التي يستغرقها جسمك للتكيف مع الدهون. يحتاج جسمك إلى وقت ليتكيف مع الدهون، والوقت الذي يستغرقه للوصول إلى هناك يعتمد على عملية التمثيل الغذائي لديك. على سبيل المثال، إذا كنت قد توقفت عن النظام الغذائي الأمريكي القياسي (SAD)، ولم يسبق لجسمك أن استخدم الكيتونات من قبل، فقد تستغرق فترة التكيف وقتًا أطول قليلاً. سوف تفقد الوزن عندما يدخل جسمك في حالة الكيتوزية.
بشكل عام، يمكن أن يساعد النظام الغذائي الكيتوني على إنقاص الوزن وتحسين الصحة العامة، إذا تحلى المرء به والتزم به، واتبع الوجبات مع سعراتها الحرارية بحكمة، حيث تتراوح كمية الكربوهيدرات في اليوم من 20 إلى 50 جرامًا، ويعطي الجسم الوقت المناسب للاستجابة للتغيرات التي تحدث حتى يتم الحصول على النتائج المرجوة من نظام الكيتو دايت، وفيما يلي جدول نظام الكيتو الغذائي الذي يوضح مقدار فقدان الوزن أسبوعياً.

تجارب الفتيات مع النظام الغذائي الكيتوني

تبحث جميع الفتيات الآن عن طريقة للتخلص من السمنة بطريقة سريعة وآمنة، ويعتبر هذا النوع من النظام الغذائي (الكيتو) من أفضل الطرق الفعالة لإنقاص الوزن. فيما يلي تجارب الفتيات مع النظام الغذائي الكيتوني.
تجارب الفتيات مع النظام الغذائي الكيتوني
– التجربة الأولى: بدأت حياة ريتشارد تتغير بمجرد أن بدأ تجربة نظام الكيتو الغذائي. يقول: “قرأت عن نظام الكيتو الغذائي كونه تجارب تغير حياة الناس للأفضل، وتعرفت على تجارب نظام الكيتو من قبل صديقي جوناثان”. “تجارب نظام كيتو الغذائي التي تحرق الدهون للحصول على الوقود وتجعلك أكثر صحة؟ بدا الأمر جيدًا جدًا لدرجة يصعب تصديقها، لكن في هذه المرحلة من حياتي كنت قد ألحقت الضرر بجسدي وأساءت معاملته لدرجة أنه لا يوجد شيء آخر يمكن أن يجعل الأمر أسوأ! ولذلك قررت أن أجرب نظام الكيتو الغذائي”.
– التجربة الثانية: من تجربتي مع نظام الكيتو لا أحب أن أشير إليه على أنه نظام غذائي لأن النظام الغذائي نادرا ما ينجح ويعطي نتائج مؤقتة لفترة معينة ولكنه غير مفيد مدى الحياة. أما بالنسبة لي فقد واصلت هذا النظام الغذائي وغيرت طريقتي. تناول الطعام بطريقة غنية بالعصير، وهذا هو الفرق المهم. الحميات الغذائية مؤقتة فقط وليست مستدامة، وكلما تركت نظامًا غذائيًا معينًا، كان وزني دائمًا وبسرعة يزيد عما فقدته في النظام الغذائي، وكان هذا أمرًا مزعجًا للغاية. خلاصة تجربتي مع نظام الكيتو هي أن الإنسان لا يحتاج إلى نظام غذائي إلا إذا قام بتغيير طريقة أكله بشكل كامل. فبدلاً من تناول السكر والكثير من الكربوهيدرات دون وعي وتناول الكثير من الوجبات السريعة، وهو أمر غير صحي على الإطلاق، قررت أن أتناول الطعام بطريقة تزيد من قدرتي على تناول الطعام. وصحتي النفسية وصحتي العامة.

مين جرب نظام الكيتو الغذائي؟

مين جرب نظام الكيتو الغذائي؟ هناك الكثير ممن يرغبون في اتباع نظام الكيتو الغذائي الكلاسيكي ولكنهم يشعرون بالارتباك ولا يعرفون كيف يبدأون وكيفية تطبيق نظام الكيتو الغذائي بشكل صحيح. ولذلك اخترنا لكم بعض تجارب الأشخاص مع نظام الكيتو الغذائي لإنقاص الوزن.
مين جرب نظام الكيتو الغذائي؟
– التجربة الأولى: سيدة تبلغ من العمر 54 عاماً تقول: «رغم تقدمي في السن، جربت العديد من الحميات الغذائية ولكن -للأسف- لم أنجح فيها، حتى قرأت عن نظام الكيتو وتجارب الأشخاص الذين اتبعوه وحققوا ما أرادوا… فقررت الانخراط في هذا الأمر. النظام رغم إحباط الكثير من الناس بسبب كبر سني…لكنني قررت أن أقوم بهذه التجربة…ففعلا بدأت اتباع نظام الكيتو وكان وزني 97 كيلو جراما…وخلال أربعة أشهر متتالية انخفض وزني انخفض وزني بمقدار 30 كيلو جرامًا.. ليس هذا فحسب، بل الآن لم أعد أتناول حبوب ضغط الدم وتحسنت مستويات الدهون الثلاثية بفضل نظام الكيتو.. كنت أصلي على كرسيي، لكن بفضل نظام الكيتو لم أعد أفعل ذلك .. ونصيحتي لجميع متبعي الكيتو هو اتباع القياسات قبل الميزان والالتزام بعدم تناول أي شيء دون التأكد من نسبة الكربوهيدرات فيه والالتزام بالمحلل والممنوع، فهذا سيؤدي إلى نتيجة مرضية بالتأكيد.
– التجربة الثانية: نظام الكيتو رائع ومن أهم فوائده الشعور بالشبع وزيادة النشاط وقلة الرغبة في تناول الحلويات. النظام الغذائي يتكون من 70% دهون – 25 بروتين – 5% نشويات من الخضار. أما الدهون فهي حيوانية فقط، مثل السمن والزبدة، وكذلك زيت الزيتون وجوز الهند، وجميع الزيوت النباتية ممنوعة منعا باتا. والمشكلة الأخرى التي واجهتني هي صعوبتها، ولا أجدها نظاماً غذائياً صحياً، فهي تحرمك من الفواكه والنشويات 100%، وهي تعتبر من المحرمات في هذا النظام الغذائي. أفضل نظام غذائي صحي هو تقليل الكمية وحساب السعرات الحرارية وشراء ميزان الطعام والتنويع في تناول الطعام وفقدان الوزن تدريجياً.

لقد فقدت الوزن على نظام الكيتو الغذائي

يعاني الكثير من الأشخاص من الوزن الزائد ويبحثون عن طرق إنقاص الوزن، بعضها مفيد وبعضها ضار وغير مفيد. واليوم سنتعرف على تجارب فقدان الوزن مع نظام الكيتو.
لقد فقدت الوزن على نظام الكيتو الغذائي
– التجربة الأولى: لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتبع فيها نظاماً غذائياً، لكنه كان مختلفاً عن كل المرات الأخرى. وبعد مرور فترة من الوقت على اتباعي للنظام الكيتوني، لاحظت بالفعل زيادة في الطاقة استمرت طوال اليوم، ولم أشعر بالتعب. شعرت أن جسدي بدأ يبدو أنحف، لأن جسدي لم يعد يحتفظ بالماء، ولم أشعر بأي تصلب في الصباح، وبدأت مرونتي تزيد بشكل ملحوظ. كانت المشكلة الوحيدة هي قلة القوة التي شعرت بها أثناء التدريبات. لم تكن لدي رغبة شديدة في تناول الكربوهيدرات أو أي حلويات، ولم أكن جائعًا كما كنت من قبل. لا يعني ذلك أنني عادة أتضور جوعا أو أي شيء من هذا القبيل، ولكن في نظام الكيتو لم أكن جائعا لساعات طويلة وكان علي أن أذكر نفسي بتناول الطعام.
– التجربة الثانية: الآن، وبعد مرور بضع سنوات على اتباعي للنظام الكيتوني، يجب أن أعترف بأنه أفضل قرار اتخذته فيما يتعلق بالتغذية والصحة. لدي طاقة كبيرة طوال اليوم بغض النظر عن الزمان أو المكان، وإذا شعرت بأي تعب فلا علاقة له بما أكلته أو بنظامي الغذائي. أما بالنسبة للصحة العامة، فقد تحسنت صحتي بشكل ملحوظ بعد اتباع النظام الكيتوني، ولا أشعر بالتعب إلا إذا كنت أعاني من أي حالة طبية. لا أتذكر آخر مرة شعرت فيها بنقص السكر في الدم أو الإغماء بسبب انخفاض نسبة السكر في الدم، ولا أشعر بالجوع على الإطلاق. أشعر دائمًا بالشبع ونادرًا ما أتناول أكثر من وجبة واحدة يوميًا. وهذا يزيد من إنتاجيتي وتركيزي، وللسبب نفسه، يمكنني توجيه تلك الطاقة الإضافية إلى أشياء أخرى منتجة وإبداعية وما شابه. لم يتأثر أدائي على الإطلاق بل زاد فعليًا خلافًا للاعتقاد الشائع، وتمكنت من بناء العضلات بشكل أسرع وتحسين كل جانب من جوانب تدريبي، وكذلك تحسين قدرتي على تحمل الألم والجهد بشكل أفضل.

عيوب نظام الكيتو دايت

يمنع نظام الكيتو تناول كافة أنواع الكربوهيدرات والفواكه عالية النشويات، مع الالتزام بعدد معين من السعرات الحرارية اليومية التي تتناسب مع الهدف الأساسي من اتباع النظام الغذائي. ومع ذلك، فإن هذا النظام الغذائي، مثل الآخرين، لديه عيوب معينة. اتبعهم معنا.
عيوب نظام الكيتو دايت
– عدم تناول الأطعمة الغنية بالألياف، مثل الخضار والفواكه، عند اتباع نظام الكيتو، قد يسبب اضطرابات في الجهاز الهضمي، مثل عسر الهضم، والإمساك، والإسهال.
انخفاض نسبة السكر في الدم: تساعد الكربوهيدرات على التحكم في مستويات السكر في الدم، وهو أمر مهم بشكل خاص لمرضى السكر. قد يتسبب نظام الكيتو الغذائي في حدوث نوبات من نقص السكر في الدم، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يتناولون الأنسولين.
يعتاد بعض الأشخاص على تناول الأطعمة التي تحتوي على دهون مشبعة عند اتباع نظام الكيتو، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكولسترول الضار LDL في الدم، مما يسبب أمراض القلب والسكتات الدماغية.
يمكن أن يؤدي إجهاد الكلى إلى تكوين الحصوات. تعتبر حصوات الكلى من الآثار الجانبية المحتملة الملحوظة لنظام الكيتو الغذائي، لأن تناول كميات كبيرة من البروتينات الحيوانية يجعل البول أكثر حموضة ويزيد من مستويات الكالسيوم وحمض البوليك في الدم، مما يجعلك عرضة لتكوين حصوات الكلى.
– الإسهال: قد يعاني الكثير من الأشخاص الذين يتبعون نظام الكيتو من الإسهال نتيجة عدم تعويض النقص في الكربوهيدرات عن طريق الإكثار من الأطعمة الغنية بالألياف، مثل: الخضار، أو بسبب عدم تحمل منتجات الألبان والمحليات الصناعية التي يتم تناولها. في هذا النظام الغذائي، أو نتيجة إرهاق المرارة المسؤولة عن تكسير الدهون الموجودة في الطعام.
قد يؤدي اتباع نظام الكيتو الغذائي إلى خسارة نسبة كبيرة من الكتلة العضلية، لأن البروتين وحده لا يمكن أن يساهم في بناء العضلات.
المخاوف الغذائية: يحتوي نظام الكيتو على كميات قليلة من الفواكه والخضراوات والحبوب والبقوليات، وبدونها يفقد الشخص المتبع لهذا النظام الألياف وبعض الفيتامينات والمعادن والمواد الكيميائية النباتية التي لا تأتي إلا من هذه الأطعمة، بالإضافة إلى تناول كميات كبيرة من الدهون غير الصحية.