حالات شُفيت من مرض هاشيموتو
حالات شُفيت من مرض هاشيموتو باذن الله هو أحد أمراض المناعة الذاتية التي قد تؤثر على الغدة الدرقية في الجسم والغدة الدرقية وهو خمول في الغدة الدرقية و هي المسؤولة عن إنتاج الهرمونات التي تنظم العديد من العمليات في الجسم ، مثل ضربات القلب ، والتمثيل الغذائي في الجسم ، وغيرها.
حالات شفيت من مرض هاشيموتو
امرأة تقول إنني عمري 27 سنة ، من الأردن. السيدة آية هي واحدة من بين حالات العديد من الشفاءات التي لقد شفيت تماما من التهاب الغدة الدرقية اللمفاوي أو ما يسمى هاشيموتو. اختفت جميع الأعراض وعادت تحاليل الدم إلى طبيعتها بعد استخدام العلاج.
“سمي مرض هاشيموتو بهذا النوع من التهاب الغدة الدرقية على اسم الطبيب الياباني الذي وصف المرض لأول مرة في عام 1912”. يمكن أن يتعايش مع المرض ولا يعتبر مرضًا سيئًا.
هل يمنع مرض هاشيموتو الحمل؟
لا يمنع مرض هاشيموتو الحمل ، لكنه قد يؤدي إلى صعوبة حدوثه ، مما يؤدي بالبعض إلى ربط مرض هاشيموتو بالعقم ويرجع ذلك إلى حقيقة أن نقص هرمون الغدة الدرقية يؤثر على عملية التبويض ، ويحدث خلل في إفراز البويضة مما يقلل من احتمالية حدوث الحمل حيث انه
- يؤثر على الجنين ، حيث قد يتسبب في الولادة المبكرة
- انخفاض الوزن عند الولادة ، وبعض العيوب الخلقية
- مشاكل في الغدة الدرقية وتجدر الإشارة إلى أن هرمونات الغدة الدرقية من العوامل المهمة لنمو المخ والجهاز العصبي للجنين.
هل مرض هاشيموتو خطير؟
إذا تُرك مرض هاشيموتو دون الحصول على الرعاية الطبية اللازمة ، فقد يتسبب في العديد من الأمراض والمضاعفات الصحية التي قد تكون خطيرة ، مثل: ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم. مشاكل نفسية مثل: الاكتئاب. فقر دم لذا لابد من علاجه
علاج مرض هاشيموتو
يحتاج معظم المصابين بهذا المرض إلى الخضوع للعلاج ، والعلاج هنا هو دواء يعيد هرمونات الغدة الدرقية تدريجيًا إلى المستويات الطبيعية ، وعادة لا يكون لهذا العلاج أي آثار جانبية.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا العلاج يتطلب الامتناع عن تناول بعض أنواع الأدوية والمكملات الغذائية ، أو تعديل طريقة وتوقيت تناولها ، مما قد يؤثر على قدرة الجسم على امتصاص العلاج والاستفادة منه ، لذلك يجب مناقشة الطبيب إذا تناول أي من الأدوية والمكملات التالية:
- مكملات الحديد.
- أدوية الكوليسترول.
- مكملات الكالسيوم.
- أدوية الإستروجين.
لكن في حالة عدم تأثير المرض على الغدة الدرقية ، قد يلجأ الطبيب إلى وضع المريض تحت المراقبة المستمرة والفحوصات الدورية ، لا أكثر.
أسباب مرض هاشيموتو
حالات شُفيت من مرض هاشيموتو : لا يوجد سبب واضح ومحدد لمرض هاشيموتو ، فهو مرض مناعي ذاتي يبدأ فيه الجهاز المناعي بمهاجمة الجسم نفسه ، ولكن تزداد خطورة الإصابة بهذا المرض في حالة الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية الأخرى ، بما في ذلك الآتي:
- – البهاق.
- مرض اديسون.
- مرض السكر النوع 1.
- متلازمة سجوجرن.
- التهاب الكبد المناعي الذاتي.
- فقر الدم الخبيث.
- الذئبة.
- حساسية القمح
- التهاب المفصل الروماتويدي.
تلعب العوامل التالية أيضًا دورًا في الإصابة:
- الجنس: النساء بشكل عام أكثر عرضة من الرجال للإصابة بهذا المرض ، وخاصة النساء الحوامل في مرحلة ما من حياتهم.
- الإفراط في تناول مكملات اليود.
- التعرض للإشعاع.
- نقص في مستويات فيتامين ب 12
أعراض مرض هاشيموتو
تتضمن علامات مرض هاشيموتو وأعراضه ما يلي:
- الإجهاد والتعب.
- جفاف الجلد.
- القليل من التعرق
- تباطؤ ضربات القلب.
- الم المفاصل.
- ألم عضلي
- مشاكل الخصوبة.
- عدم انتظام الدورة الشهرية
- المعاناة من الإمساك.
- كآبة.
- المعاناة من الحساسية المفرطة للبرد.
- تورم في الوجه
- زيادة الوزن.
- شعر جاف وخفيف.
تجربتي مع هاشيموتو
حالات شُفيت من مرض هاشيموتو
تقول إحدى النساء: تجربتي مع هاشيموتو ، فهو مرض يؤثر على جهاز المناعة ويؤثر على الغدة الدرقية، حيث يُعرف المرض باسم “خمول الغدة” كنت أعاني من مشكلة في الغدة الدرقية. بصراحة كنت أعتقد أن هذه الأعراض ناتجة عن الشيخوخة. . بعد ستة أشهر أجريت لي فحص الدم كأحد الاختبارات المعيارية عند إجراء الفحوصات الطبية ، وأظهر التحليل زيادة كبيرة في مستويات هرمونات الغدة الدرقية ، والأعراض التي كنت أعاني منها كانت تسمى مرض هاشيموتو.
حالات شُفيت من مرض هاشيموتو تروي إحدى النساء تجربتها مع مرض هاشيموتو، حيث كانت تعاني من مشاكل صحية متعلقة بالغدة الدرقية.
واستمرت هذه المشاكل لسنوات، وبسبب هذا المرض كانت متعبة للغاية وكسولة معظم الوقت.
حيث حاول مرض هاشيموتو التأثير على تركيزها وإضعاف بصرها.
وبعد أن قضت أيامًا عديدة مع المرض.
تابعها طبيب أعطاها هرمون الغدة الدرقية الذي يعمل على مساعدتها على إنقاص وزنها.
وقالت إن علاج هاشيموتو يختلف من شخص لآخر
ما هو مرض هاشيموتو
مرض هاشيموتو هو أحد أمراض المناعة الذاتية التي قد تؤثر على الغدة الدرقية في الجسم ، هاشيموتو، فهو مرض يؤثر على جهاز المناعة ويؤثر على الغدة الدرقية، حيث يُعرف المرض باسم “خمول الغدة”والغدة الدرقية هي المسؤولة عن إنتاج الهرمونات التي تنظم العديد من العمليات في الجسم ، مثل ضربات القلب ، والتمثيل الغذائي في الجسم ، وغيرها.
عند الإصابة بهذا المرض ، يبدأ الجهاز المناعي في إنتاج الأجسام المضادة التي تهاجم الغدة الدرقية ، مما قد يتسبب في تلف هذه الغدة بمرور الوقت ، مما يؤدي إلى العديد من المضاعفات ولكن هناك حالات شُفيت من مرض هاشيموتو .