تجربتي مع البكتيريا النافعة للأطفال للتخلص من المغص عالم حواء

Author:

يعاني الأطفال الصغار من مشاكل عديدة، خاصة في السنوات الأولى من حياتهم، مما يزيد قلق الوالدين عليهم، وغالباً ما يكون نتيجة انخفاض نسبة البكتيريا النافعة في أجسامهم، لذا كان من الضروري توفيرها لهم بأي وسيلة. أين تتوفر البكتيريا النافعة؟ ما هي فوائدها؟

تجربتي مع البكتيريا النافعة للأطفال

المغص عند الأطفال من أكثر الأمراض شيوعاً بغض النظر عن أعمارهم، ولطالما عانت ابنتي من هذه المشكلة، فلم يكن لدي حل سوى الذهاب إلى الطبيب وشرح له الأعراض:

  • مغص.
  • ارتجاع حمض المعدة.

  • البكاء المستمر.

  • عدم النوم ليلاً.

  • لقد وصف لي البروبيوتيك. وأخبرني أنه بمجرد تناول الدواء بانتظام، تقل هذه الأعراض وتختفي تمامًا بعد 21 يومًا من استخدام الدواء. لا يفوتك أيضاً: تجربتي مع البكتيريا النافعة تجربتي مع البروبيوتيك

    فوائد البكتيريا النافعة للأطفال

    كان ابني يعاني من مشاكل في الجهاز التنفسي، وعند الفحص نصحني الطبيب بتناول الأدوية العلاجية. كما أوصى بأن أقدم له البكتيريا بأي وسيلة ممكنة، فهي مكمل غذائي يوفر له العديد من الفوائد.

  • التقليل من الإصابة بمشاكل الجهاز الهضمي.
  • وقاية الطفل من الإصابة بالإسهال، خاصة مع تناول المضادات الحيوية التي تقضي على البكتيريا “الضارة/المفيدة” في الجسم.

  • تقليل تعرض الطفل لانتفاخات البطن ومتلازمة القولون العصبي.

  • سرعة الشفاء من الأمراض المختلفة.

  • الوقاية من التعرض لحساسية الجهاز التنفسي.

  • تقليل نسبة الإصابة بالطفح الجلدي.

  • تقليل حدوث الأعراض المعوية مثل: “الإسهال، والإمساك، وآلام البطن، والانتفاخ”.

  • تقليل فرص نمو الخلايا السرطانية.

  • السيطرة على حساسية الأطفال للعناصر الغذائية.

  • السيطرة على الربو.

  • التخفيف من أعراض الأكزيما ومنع تفاقمها.

  • تعزيز صحة الفم والأسنان.

  • حماية اللثة من المشاكل التي تصيبها.

  • تعزيز صحة الجهاز البولي والوقاية من التعرض للالتهابات.

  • أنواع البكتيريا المفيدة للأطفال

    منذ صغري كانت والدتي تستخدم البكتيريا النافعة كعلاج لحل العديد من المشاكل الصحية، وهذا ما اتبعته عندما كبرت. بعد ولادة ابني وتقدمه في السن، كان يصاب بالأمراض بين فترة وأخرى، لكن لم أكن أعرف أي الأنواع مناسبة لحالته، فقررت البحث عن أنواع البكتيريا المفيدة للأطفال. 1- بكتيريا البيفيدوباكتيريوم. البكتيريا تتواجد في “مشتقات الحليب” وتساهم في تزويد الجسم بالعديد من الفوائد.

  • تعزيز صحة الجهاز المناعي.
  • تكسير اللاكتوز.

  • الوقاية من اضطرابات المعدة.

  • التقليل من أعراض متلازمة القولون.

  • تقليل نسبة البكتيريا الضارة في الأمعاء.

  • 2- بكتيريا “Lactobacillus acidophilus” هي أكثر أنواع البكتيريا المفيدة شيوعاً، وهذا النوع موجود في “الأطعمة المخمرة، الزبادي”، وهي المسؤولة عن علاج بعض المشاكل دون غيرها.

  • ويفيد للحالات التي تعاني من مشاكل أو صعوبة في هضم “سكر اللاكتوز”. – زيادة إنتاج الجسم لإنزيم “اللاكتاز” الذي يساهم في تفكيك “اللاكتوز الموجود في الحليب”.
  • السيطرة على البكتيريا السيئة في الجسم، وذلك من خلال إنتاج الجسم لحمض اللاكتيك.

  • زيادة امتصاص الجسم للمعادن، فهي بمثابة “الوقود العضلي للجسم”.

  • التخلص من مشكلة الإسهال.

  • مصادر البكتيريا المفيدة للأطفال

    وفي سياق تعرفي على تجربتي مع البكتيريا النافعة للأطفال، كان طفلي يعاني من الإسهال لفترات طويلة، ولم تنجح معه العلاجات الدوائية، ونصحتني إحدى الأمهات في مجموعة علاجية باللجوء إلى البكتيريا النافعة. لم أعرف ما هي، وعند البحث وجدت أنها ذات فائدة كبيرة للأطفال، ويمكن الحصول عليها من مصادر متعددة.

    مصادر طبيعية

  • زبادي

  • منتجات الألبان.

  • خبز مخمر.

  • مخللات.

  • الفطر الهندي.

  • الشوكولاته الداكنة.

  • الطحالب “الخضراء الزرقاء”.

  • الشاي المخمر.

  • المكملات الغذائية

  • انتروجرمينا بروبيوتيك “2 مليار 20 قارورة” السعر: 130 ريال.

  • انتروجرمينا بروبيوتيك “2 مليار 10 قارورة” السعر: 75 ريال.

  • قطرات ديكو فلور بروبيوتيك “5 مل” السعر: 99 ريال.

  • بروتكسين بالانس بروبيوتيك وبريبايوتيك السعر: 79 ريال.

  • ديكو فلور 60 بروبيوتيك “30 كبسولة” السعر: 124 ريال.

  • لاكتو فلور بروبيوتيك للأطفال “10 أكياس” السعر: 45 ريال.

  • انتروجرمينا 2 مليار بروبيوتيك “12 كبسولة” السعر: 75 ريال.

  • اكتيفلورا 2.5 مليار بروبيوتيك “30 كبسولة” السعر: 79 ريال.

  • انتروجرمينا 6 مليار بروبيوتيك “10 أكياس” السعر: 149 ريال.

  • بريبايو منا “14 ظرف” السعر: 91 ريال.

  • إنزيماكس فورت “20 كبسولة” السعر: 85 ريال.

  • أعشاب المستقبل مهدئ “120 مل” السعر: 75 ريال.

  • بروتكسين “16 كيس” السعر: 67 ريال.

  • لا تفوت أيضًا: تجربتي مع البروبيوتيك

    البكتيريا النافعة ضارة!

    كان ابني يعاني من انتفاخ البطن، لذا لجأت إلى البروبيوتيك. لعلاج مشكلة الجهاز الهضمي والتخلص من الانتفاخ، لكن الأمر ازداد سوءاً، وبدأت تظهر ردود الفعل التحسسية. ذهبت إلى الطبيب على الفور خوفا عليه. فطمأنني وأخبرني أنها من الأعراض الشائعة التي تظهر عند الطفل. ونصحني بالتوقف عن استخدام العلاج، محذراً من ظهور أعراض أخرى.

  • يكون الطفل أكثر عرضة للإصابة بالعدوى.
  • المعاناة من اضطرابات الجهاز الهضمي والمعدة (الإسهال، الغازات، انتفاخ المعدة).

  • التهاب الأغشية المخاطية في الأمعاء وثقوبها.

  • إضعاف جهاز المناعة.

  • الأسئلة الشائعة

  • هل البروبيوتيك آمن لاستخدام الأطفال؟

  • نعم، ولكن يجب استشارة الطبيب أولاً.

  • متى تصبح البكتيريا النافعة نافذة المفعول؟

  • 7-14 يومًا بعد البدء بتناول الدواء.

  • هل Saccharomyces boulardii مصدر للبكتيريا المفيدة؟

  • وتوجد الخميرة في بعض أنواع البروبيوتيك وتساهم في علاج اضطرابات الجهاز الهضمي. وفي سياق الحديث عن تجربتي مع البكتيريا النافعة للأطفال، تعتبر البكتيريا النافعة من المواد المهمة التي تساهم في علاج العديد من الأمراض، ولا يقتصر العلاج على البالغين فقط؛ بل إنه ضروري للأطفال والشباب. السيد عمرو عيسى عمرو عيسى: مالك ومدير شركة كوما لكتابة المحتوى. بدأ عمله في هذا المجال عام 2019 بكتابة الأخبار الساخرة، وله الآن العديد من المقالات الأدبية والعلمية في عدة مواقع.