تجاربكم مع الولادة القيصرية

Author:

تجاربك مع الولادة القيصرية

تعرفي على آراء معظم الأفراد الذين مروا بهذه التجربة، حيث جاءت نتائج التجارب على النحو التالي، والتي يروونها من تجاربهم مع الولادة القيصرية:
تجاربك مع الولادة القيصرية
تتحدث إحدى النساء عن تجربتها في الولادة الطبيعية بعد عملية قيصرية. وتقول إنها عانت كثيراً خلال ولادتها الأولى. واستغرقت عملية المخاض أكثر من ستة عشر ساعة، ولكن كان من الصعب إتمام العملية بشكل طبيعي بسبب وضعية الجنين الغريبة في الرحم. تمت الولادة بعملية قيصرية. وبعد ذلك لم أشعر بألم شديد إلا بعد الولادة في مكان الجرح.
وفي الحمل الثاني الذي حدث بعد أربع سنوات، أصر الطبيب على أن تكون الولادة طبيعية، ونصحني بممارسة عدد من التمارين الرياضية في الأشهر الأخيرة من الحمل. كما ينصحنا بالمشي كثيراً وممارسة الجماع مما يساعد على توسيع عنق الرحم. والحقيقة أن الولادة الطبيعية تمت بسهولة شديدة. وتبين أن الأمر ليس بالصعوبة التي يتصورها أو يعتقدها البعض، فالمرأة التي ولدت بعملية قيصرية لا تستطيع أن تلد بشكل طبيعي مرة أخرى.

تجاربك مع العملية القيصرية الخامسة

تجارب العملية القيصرية الخامسة موجودة، على الرغم من أنها قليلة. وفيما يلي سنعرض تجارب العملية القيصرية الخامسة لدى عدة نساء:
تقول السيدة نور تحت عنوان “تجارب العملية القيصرية الخامسة” تجربتي مع الولادة القيصرية الخامسة كانت كالآتي: كنت خائفة جداً من الولادة الطبيعية بعد أن سمعت من صديقاتي عن آلامها الشديدة التي لا تطاق، لذلك قررت قررت أن أقوم بعملية قيصرية خامسة. في الواقع، تعرضت لمضاعفات عديدة نتيجة الالتصاقات الناتجة عن ولاداتي القيصرية السابقة.
تقول السيدة كارلا تحت عنوان “تجارب مع الولادة القيصرية الخامسة”: أصبت بسكري الحمل، فحدد لي الطبيب عملية قيصرية رغم أنه نصحني بولادة طبيعية في هذه الولادة لأني أصبحت حاملاً منذ ثلاث سنوات بعد ولادة طفلي السابق، وأجرى لي عملية قيصرية في الأسبوع السابع والثلاثين. من الحمل.

تجارب الولادة القيصرية الثانية

تجارب الولادة القيصرية الثانية من الأسئلة التي تطرحها الكثير من النساء، فتجربتي مع الولادة القيصرية الثالثة أمر يجب دراسته لمعرفة مضاعفاته ومخاطره. وسنستعرض لكِ تجربة إحدى السيدات مع العملية القيصرية الثانية وهي كالتالي:
تقول مروة من مصر: وعن تجربتي مع العملية القيصرية الثانية، أنجبت طفلاً بعملية قيصرية، وكنت خائفة جداً من العملية القيصرية الثانية. ومن الجدير بالذكر أنني أنا من اخترت إجراء عملية قيصرية في المرة الأولى، فاقترحت على طبيبي المختص فكرة إجراء ولادة طبيعية خلال هذا الحمل. وأخبرني أنه تم فتح البطن مرتين وأن الولادة الطبيعية في هذه الحالة لها مخاطر كثيرة.
– ولذلك قرر الطبيب إجراء عملية قيصرية ثانية. وفي الحقيقة كان الأمر أسهل مما كنت أعتقد، ولم أشعر بالألم الذي شعرت به في ولادتي السابقة. كان الإجراء سهلاً للغاية ولم يكن لدي أي تعقيدات. وكانت العملية القيصرية الأولى أكثر إيلاما ولم يلتئم الجرح بسرعة. أما في العملية القيصرية الثانية فكان الألم أخف بكثير من العملية القيصرية الأولى، بحيث يلتئم الجرح في فترة زمنية أسرع من العملية القيصرية الأولى.

تجربتي مع الولادة القيصرية عالم حواء

إحدى النساء تحكي عن تجربتها من منتدى عالم حواء وتقول: جربت الولادة الطبيعية والقيصرية. أفضّل الولادة الطبيعية. وقتها أنجبت وأنجبت أحلى بنت أو أحلى ولد. بحثك عنه ينسيك كل الألم . أما ولادتي القيصرية فكان هناك حمل سكر معها، فقرر الطبيب أن ولادتي مبكرة عن طريق المخاض الاصطناعي.
– دخلت المستشفى، وفي الصباح فجراً دخلت غرفة الولادة، كل شيء كان طبيعياً، وفي الساعة التاسعة قررت الممرضة أن تجري لي عملية ولادة. كل شيء كان طبيعيا. بدأ العمل الساعة 12 ظهرا. اشتد الألم وبدأ الرحم في التوسع. جاءت الممرضة للفحص ووجدت أنه قد فتح في حوالي الساعة الخامسة حوالي الساعة الثالثة. لقد بدأ شيء غير طبيعي. الرحم فتح الساعة 6 وتوقف، وبالفحص وجدوا الحبل. قبل الحبل السري الطفلة واتصلوا بالأطباء وأعادت الحبل السري وقررت عدم التحرك وكانت الساعة الرابعة مساءً. تخيل، منذ الفجر وحتى الآن، لم أنجب طفلاً.
وحركتني الممرضة قليلاً لتعديل وضعي، ونزل الحبل مرة أخرى، وتوقف الرحم لمدة 6 أشهر فقط. قرر الطبيب إجراء عملية قيصرية لصعوبة الولادة، ووضعوني تحت التخدير الموضعي (إبرة الظهر)، وهو لطيف ولكنه خطير وأفضل من التخدير العام. تعرفين جنس الجنين وتستيقظين سريعاً ولكن الجزء السفلي لا يتحرك لمدة يوم تقريباً، ويمكنك أن تأكلي وتشربي. “.

فوائد العملية القيصرية

ومن فوائد الولادة القيصرية للأم ما يلي:
تشكل بعض العمليات القيصرية حالات طارئة غير متوقعة، حيث يتم إجراؤها لتجنب بعض المضاعفات التي تصيب الأم. تشمل الحالات التي تتطلب إجراء عملية قيصرية طارئة ما يلي:
– توقف المخاض أو عدم تقدمه كما ينبغي، بالإضافة إلى عدم استجابة الأم للأدوية المحفزة للمخاض. إذا انفصلت المشيمة عن جدار الرحم مبكراً.
– عندما يلتوي الحبل السري، فقد يؤثر ذلك على إمداد الطفل بالأكسجين.

عيوب العملية القيصرية

المخاطر التي تتعرض لها تشمل:
– عدوى. بعد الولادة القيصرية، قد تكونين معرضة لخطر الإصابة بعدوى في بطانة الرحم (التهاب بطانة الرحم).
– نزيف ما بعد الولادة. قد تسبب الولادة القيصرية نزيفًا حادًا أثناء الولادة وبعدها.
– التفاعلات تجاه الدواء. يمكن أن تحدث تفاعلات ضارة مع أي نوع من الأدوية.
– جلطات الدم. قد تزيد العملية القيصرية من خطر الإصابة بتجلط الأوردة العميقة، خاصة في الساقين أو الأعضاء في منطقة الحوض (تخثر الأوردة العميقة). إذا انتقلت جلطة دموية إلى الرئتين وأعاقت تدفق الدم (الانسداد الرئوي)، فقد يكون هذا الضرر مهددًا للحياة.
– عدوى الجرح. اعتمادًا على عوامل الخطر لديك وما إذا كنت بحاجة إلى عملية قيصرية طارئة، قد تكونين معرضة بشكل كبير لخطر الإصابة بعدوى في موقع الجراحة.
– الإصابة الجراحية. يمكن أن تحدث إصابات جراحية، وإن كانت نادرة، في المثانة أو الأمعاء أثناء العملية القيصرية. إذا تعرضت لإصابة جراحية أثناء عملية قيصرية، فقد تحتاجين إلى الخضوع لعملية جراحية إضافية.