تجربتي مع الميلاتونين النهدي لعلاج اضطرابات النوم للأطفال والنساء الحوامل

Author:

تجربتي مع النهدي الميلاتونين وهو أحد العلاجات الطبية التي يصفها الأطباء لعلاج الأرق والقلق. وهو مكمل غذائي يحتوي على هرمونات تحفز النعاس والاسترخاء، وبالتالي يساعد الإنسان كباراً وصغاراً على النوم والتغلب على كافة المشاكل النفسية التي تسبب لهم القلق وقلة النوم. وفي هذا المقال نقدم إليكم تجربتي مع النهدي الميلاتونين للأطفال والحوامل ولعلاج الأرق واضطرابات النوم. وسنشرح لك أيضًا كيفية استخدام هذه الحبوب. تُعرف حبوب الميلاتونين بأنها هرمونات تساعد الأطفال على النوم، ويصف الطبيب المختص هذا العلاج بنسب معينة لتهدئة الطفل. مع الإشارة هنا، لا ينبغي تجاوز جرعة الدواء الموصوف. من قبل الطبيب المعالج حتى لا يسبب العديد من الآثار الجانبية. لا ينبغي إعطاء هذا الدواء للطفل دون استشارة الطبيب، فهو يساعد على تخليص الطفل من الأرق ويجعله ينام ويسترخي بطريقة آمنة ومريحة.

  • القلق والأرق من المشاكل الصحية التي يعاني منها الكثير من الأشخاص، فكلاهما يسبب اليقظة الدائمة.
  • ولهذا السبب يلجأ الكثير من المرضى إلى الصيدليات، أو إلى الطبيب المعالج لحل هذه المشكلة.
  • ولذلك ينصح الطبيب بتناول حبوب الميلاتونين ليلاً لأنها تسبب نوماً متواصلاً وعميقاً.

تجربتي مع حبوب الميلاتونين في علاج الأرق والقلق

تقول إحدى السيدات من خلال تجربتي مع حبوب الميلاتونين، استخدمت المرأة هذا العلاج بعد الاستشارة الطبية بالجرعة المناسبة من الميلاتونين لعمر الطفل، حيث كان طفلها يعاني من الأرق وقلة النوم، وكانت هذه المشكلة مزعجة للغاية بالنسبة لها وذهبت إلى الطبيب المختص، وأخبرها أن عدد ساعات نومه قليلة جداً مقارنة بعمره، وعليه قامت الطبيبة بوصف حبوب الميلاتونين لعلاج الأرق والقلق لدى طفلها، مما ساهم في زيادة نوم الطفل.

تجربتي مع الميلاتونين للحامل

تعاني الكثير من النساء الحوامل من مشكلة الأرق وقلة النوم، وذلك بسبب الحمل وزيادة الوزن، ومن هنا نرى عدداً كبيراً من النساء الحوامل يبحثن عن الحبوب أو المكملات الغذائية التي تساعدهن على النوم. إلا أن الأطباء لا ينصحون المرأة الحامل بتناول أي دواء خلال فترة الحمل إلا بناء على نصيحة طبية: هناك العديد من النصائح التي يقدمها الطبيب للحامل حول تناول الميلاتونين.

  • ومن المهم عدم تناول الأدوية دون استشارة الطبيب وتحت إشرافه.
  • وذلك لأن تأثيره يمكن أن يكون سلبياً على حياة الجنين، مما قد يؤدي إلى الإجهاض.
  • تسبب حبوب الميلاتونين نومًا عميقًا، وهو أمر خطير، لذا يجب تناولها ليلًا فقط.

تجربتي مع حبوب الميلاتونين لعلاج اضطرابات النوم

مع المشاكل الكثيرة التي يعاني منها الكثير من الأشخاص وتراكمها على أنفسهم، يصابون بكثرة الأرق والقلق ليلاً، ويؤدي ذلك إلى اضطرابات في النوم، فلا يستطيع الأشخاص الاستمرار في النوم بشكل طبيعي، ولكنهم يحتاجون إلى علاجات تساعدهم على النوم، حيث أنهم يبحثون عن بدائل تساعدهم على تعويض قلة النوم.

  • تعتبر حبوب الميلاتونين وسيلة مساعدة آمنة للنوم.
  • شرحت العديد من النساء تجربتي مع حبوب الميلاتونين في علاج الأرق والقلق واضطرابات النوم.
  • وتقول ليلى (33 عاما) إنها كانت تعاني من القلق والارتباك والأرق ومشاكل في النوم، الأمر الذي بدأ يزعجها ويؤثر عليها بشكل كبير.
  • لذلك طلبت العلاج فبدأت باستخدام حبوب الميلاتونين.
  • ويلاحظ ذلك على المدى القصير، من حيث التغيير في عادات النوم.
  • ولكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى بدأت أشعر ببعض الآثار الجانبية، لذلك اضطررت إلى التوقف عن تناوله.

الآثار الجانبية للميلاتونين

على الرغم من الفوائد العديدة التي توفرها حبوب الميلاتونين للإنسان، ومنها تخليصه من مشكلة الأرق واضطرابات النوم، وبالتالي النوم بشكل مريح، إلا أن هناك عدداً من الآثار الجانبية لتناولها، منها ما يلي:

  • صداع.
  • والدوخة أيضا.
  • وكذلك الغثيان.
  • النعاس.
  • بالإضافة إلى الاكتئاب قصير المدى.
  • هزات خفيفة.
  • وكذلك القلق الخفيف.
  • المغص.
  • أيضا تهيج.
  • انخفاض اليقظة.
  • أيضا الارتباك.
  • ضغط دم منخفض.

الآثار الضارة لحبوب الميلاتونين

تناول الميلاتونين على المدى القصير لا يسبب أي ضرر. بالعكس فهو مفيد جداً ويعتبر من أدوية النوم المفيدة. لكن إذا تم تناوله على المدى الطويل فإنه قد يسبب العديد من الأضرار والآثار الجانبية غير المرغوب فيها، ومن هذه الأضرار ما يلي:

  • تقليل إنتاج الهرمونات الطبيعية في الجسم.
  • وتظهر آثار الميلاتونين أيضًا على النساء الحوامل والجنين وحتى النساء المرضعات.
  • وفي حالة الأطفال قد تظهر مشكلة التبول الليلي اللاإرادي.

لقد وصلنا إلى خاتمة المقال الذي عرضنا فيه لكم تجربتي مع النهدي الميلاتونين. كما عرضنا لكم تجارب النساء الحوامل والأطفال مع تناول هذه الحبوب وهي عبارة عن مكملات غذائية تساعد في حل مشكلة الأرق واضطرابات النوم.

تجارب ناجحة قد تهمك