عبارات ترحيب بالضيوف قصيرة

Author:

عبارات قصيرة للترحيب بالضيوف. ومن أبرز سمات العرب منذ فجر التاريخ إكرام الضيف. والحقيقة أن العرب أبدعوا وفردوا في هذا الجانب. والحقيقة أنه من المؤكد أنه لم يقترب أحد من كرم العرب وتميزهم في استقبال الضيوف. وإذا ذكرنا حسن الضيافة وحسن الاستقبال فإن العرب سيكونون حاضرين لا محالة. في الصفوف الأولى، وهذا الجزم ليس من باب التفاخر الكاذب، بل بشهادة جميع سكان العالم، لا يستطيع أحد أكرم من العرب ولا أفضل منهم أن يستقبل الضيوف، ويرحب بهم ويكرمهم. يعتبر الضيوف علامة مميزة مرتبطة بالعرب، ولن تجد شعباً أو حضارة قامت بذلك أفضل من العرب. سنقدم لك بعض عبارات الترحيب القصيرة بالضيف.

أبيات شعرية ترحيبية بالضيوف

ولم يكتف العرب بحسن سلوكهم تجاه الضيوف وإكرامهم بشكل لا يوصف، بل نظم العرب أبياتاً من الشعر للترحيب بالضيوف وتمجيد وصولهم إلى أنديتهم. وسنتعلم معكم ونقرأ أجمل الأبيات الشعرية التي كتبها العرب للترحيب بالضيوف كالتالي:

  • يا مرحباً، مرحباً بالصبح بالشمس، وحضن الليل مع طلوع النور

وفي لحظة أصبحت كل المعاني همساً، وغرق القلب في بحر من الطمأنينة والفرح. وقد استفاقت العين من نومها منذ صباح الأمس. ولا شك أنه فُرض عليّ، وأصبحت مضطراً إلى الترحيب بالذي تمايل مثل النبات، وليس لدغة النسر.

  • جئنا إليك لنهديك الزهور والورود بألحاننا، لنصيغ لك فنون الشعر وألوانه

عطر فواح يزيد القلب سلوانًا، ويهز الضمائر فرحًا، ويهدي النفس إلى الإيمان. لقد جئنا إليك لنقدم لك الزهور والريحان مع الألحان. نصنع لك فنون الشعر. الألوان. لقد جئنا إليك لإرشادك. رائحة نسيم الكادي. لقد شكلنا اللحن. لقد ألفنا مشاعرنا بالأناشيد. لقد جئنا إليك لنقدم لك الزهور والريحان. مع الألحان. لقد صغنا لكم فنون الشعر. الألوان. أنين سري في القلوب يمتزج مع لحن الأغنيات القاسية التي نرددها. كصوت بلبل السعدي.

أبيات شعرية ترحيبية بالضيوف على تويتر

الشعر هو أحد الأنواع الأدبية التي تخترق القلوب وتحفظه العقول بسرعة. يتم استخدامه للترحيب بالضيوف وفي جميع المناسبات. والحقيقة أن لها أثراً محبباً في نفوس سامعيها. يمكن لقارئ الشعر أن يرسل أعظم الرسائل بطريقة سهلة وبسيطة. وسنتعرف معكم على بعض الأبيات الشعرية المكتوبة للترحيب بالضيوف على النحو التالي:

  • مرحباً أيها الإخوة، مرحباً أيها الأصدقاء. نحن ننتظر في المنزل

هناك رفاق كرام، هناك جمع من الشباب، فننتظر زيارات حسن ودروسه وأدبه، فننتظر البيت الطيب، واحة الخير، أخي، تريد لقاء الشباب، لذلك ننتظر هدى الكتاب، هناك ما هو لذيذ وطيب، فننتظر الرياضة، يا سلام، وحسن الأخوة، فننتظر خير الأخوة.

  • لو أستطيع لأزينت شعري بورود الياسمين وأنثرته بزهور تتلألأ للحاضرين.

وقد التقى البدر بالشمس فيه، والجبهة مشرقة ومشرقة. أوه، والبدر أنت، وكيف؟ لا، لا، والبدر ليس له رفيقة. آه، والنساء الطاهرات مثل الرجال الطاهرين. مبارك لك ومبارك لنا زواجك يا صديقي. عيدنا. فرحنا مع أحمد عندما دعانا، وعندما استجبنا له فاضت السعادة. إنك أهل لكرم الضيافة وأنت أكرم الأكرمين.

تحية بدوية

قد يكون الإنسان من أصل بدوي أو عربي أو نحو ذلك، ولكن بغض النظر عن اختلاف الأصول والأجناس، يجب أن نعلم أنه إذا كان للشخص أي جذور عربية، فبالتأكيد ستجد الكرم وكرم الضيافة والترحيب بالضيوف ممتزجة بشكل لا يوصف مع جيناته الحيوية، فلنستمتع ببعض العبارات البدوية الخاصة بالترحيب بالضيوف. على النحو التالي:

  • مددتُ فنجانًا وجاء إليك، والثمن باهظ، ودلل قدرك يفوح شوقا لأنفاسك، يا أهلا، يا أهلا، يا أبقى في قلب يرغب في طيبتك وإحساسك.
  • يا مرحباً من القلب والشعور والضمير، ترحيبكم كالعسل، موقر كأصغر تابع… ولا صغير فيكم.
  • مرحبا مليون مرة. غردت الطيور واهتزت أغصان الهوى بشوقها. مرحباً بضيفنا. وبدون تأخير الخيول الترحيبية، انطلق سراجها.
  • الذوق حلو والقلم يكتب مفهومك. نشهد عليه، وتشهد لك الملائكة على أكتافك. يا مرحبا.
  • يا مرحباً بما وهبتنا من نور القمر، وهطول المطر، ورائحة الزهور.
  • اهلا عزيزي. مرحباً. نستقبلكم بباقة من الزهور. يسعدني أن أرحب بكم ترحيبا حارا. وأشكركم على انضمامكم إلينا بين أخواتكم وإخوانكم. أتمنى لك إقامة سعيدة. استمتعوا واستفدوا، وننتظر منكم الجديد والمفيد.

عبارات ترحيب لعيد الفصح

إن بلاغة العرب معروفة منذ الأزل، وقد سخر العرب بلاغتهم في التحاور فيما بينهم واستخدموها في مناسباتهم الرسمية. لقد فضل العرب الترحيب بالضيوف باستخدام فصاحتهم وبكل مهارة، فلنتعرف على بعض العبارات المكتوبة باللغة العربية الفصحى للترحيب بالضيوف على النحو التالي:

  • كل الترحيب والتحيات تعبر عن مدى سعادتنا وسرورنا بانضمامك إلينا. وها هي أيدينا نرحب بها، آملين أن تكون سعيدة بصحبتنا.
  • أهلاً بكم بعدد الحروف التي كتبت الأقلام، وبقدر ما أزهرت الأرض زهوراً.. أهلاً بكم ممزوجاً بعطر الورد ورائحة البخور. أهلا بكم من جديد بين إخوانكم وأخواتكم.
  • أهلاً بك بين زهور الإبداع، ورحيق الأخوة، وشاهد المحبة. أتمنى لك إقامة هادفة.. ومواضيع مفيدة. ننتظر إلهام قلمك، وجمال تعبيراتك، ونبض حرفك في الحديقة، ورحيق زهورك الجميلة التي ستعطر المكان بلا شك.. ولك مني باقة ورد عطرة، معطر برائحة الزيزفون.
  • مرحباً بضيفنا، بعدد النجوم الساطعة، وعدد الورود العطرة التي تفوح بأشهى العطور، وعدد الحروف والعبارات التي تكتبها الأقلام فرحاً بقدوم ضيف عزيز.
  • يسعدنا أن نكرمك. مرحبا بكم في عطر فواح ينتشر رائحته في كل مكان. مرحباً بالعقل الراقي والفكر الواعي الذي نشتاق إلى منطقه. وكلنا أمل أن تجد في بيتنا ما يسعدك ويسعد قلبك.
  • أرحب بكم بعدد زخات المطر بقدر ما يكون الحب في القلوب. أتقدم إليكم بأطيب التحيات وأصدق التمنيات بالتوفيق معنا في هذا الكيان العظيم.

عبارات ترحيبية للضيوف في المدرسة

وكما ذكرنا فإن العرب يتميزون بحسن الجوار والترحيب بالضيوف بشكل لا يوصف. وفي الواقع، ينقل العرب هذه الصفات الطبية إلى أبنائهم وبناتهم، ويتأكدون من أن أبنائهم يعاملون الضيوف بشكل جيد ويرحبون بالضيوف. ويطبق الأطفال هذه الموروثات حتى في مدارسهم، فلنتعرف على بعض هذه العبارات على النحو التالي:

  • بقلوب تفيض بالحب والمودة والاحترام لكم، نرحب بكم اليوم في مدرستنا، راجين من الله أن تكون خطوة خير لكم ولنا.
  • مع عبق الزهور العطرة، وألوان الربيع الزاهية، ورائحة المطر توديع الشتاء، مع كل هذا الجمال، أراك تمتزج في قلوبنا وتطبع عليها حباً لا ينتهي. مرحبا بكم أيها الأعزاء.
  • وكما يقال: السنابل الممتلئة تنحني بتواضع، والسنابل الفارغة لها رؤوس مرتفعة… واليوم نراكم بكل هذه الهيبة والكرامة العظيمة تمر بيننا، تحيوننا بكل تواضع. مرحبا بكم أيها الكرماء.
  • واليوم، نقرع طبول الفرح والفخر والاعتزاز بكم، ضيوف مدرستنا الأعزاء، فقد وصلتم مرحباً بكم ووضعتم أقدامكم على مرأى من الجميع.

وهذا الكرم الذي يمكن أن نصفه بالحاتمي الذي يجري في عروق العرب كما يجري الدم في عروقهم، يعتبر عنصرا أساسيا في حياة العرب. حتى أنها تشمل معاملة الضيوف وتقديرهم وإكرامهم، مما دفعنا أيضًا إلى كتابة بعض عبارات الترحيب القصيرة للضيوف.