ابيات ترحيب بالضيوف في حفل مدرسي

Author:

ابيات ترحيب بالضيوف في حفل مدرسي 
آيات استقبال الضيوف في حفلة مدرسية هو ما سيتناوله موضوع هذا المقال، حيث أن استقبال الضيوف في حفلة مدرسية أمر مهم جداً لإظهار الاحترام والتقدير تجاه الضيوف، فيجب أن يشعر الضيف بأنهم موضع ترحيب وأنهم حضور هذا العيد كان مهماً له وللمدرسة، ومن خلال موقع الحلم العربي سيتم تقديم باقة خاصة من الأبيات الترحيبية بالضيوف في حفل مدرسي باللغات الفصحى والعامية والبدوية. محتوى المقال

أبيات ترحيب بالضيوف في حفلة مدرسية

يعد الترحيب الحار بالضيوف في حفل مدرسي عنصرًا مهمًا في نجاح الحدث بأكمله، ويمكن أن يستفيد منه الجميع، من الحاضرين والطلاب والمدرسة، لذلك سيتم تقديم أبيات للترحيب بالضيوف في حفل مدرسي على النحو التالي:

  • يقول الشيخ عبد القادر الجزائري:

مرحباً بمن يأتي محبوباً. هذا اليوم لدي أفضل المواسم. رافقت السعادة قدومه، وقد تم القضاء على ما كان رفيقي. أضحي من أجلك بنفسي الغالية، زائرًا بلا زائر، ولا أشعر بأي ندم. لقد استجوبت الركاب لفترة طويلة، مشتاقًا لجمال رؤية وجهك المتنامي. لا عجب أنني أحببتك قبل أن أراك، أنت جمال الدنيا.

  • يقول الشاعر محمد حسن حمزة:

وهنا رحبت القوافي بقدومهم، ونادى الشعر، وانحنوا وترجلوا، وتحدث الصمت بتفاؤل، وأطفأ الشوق أشواكاً وبصيلات، وعطر العطر على الدروب فرحاً. فصافح ظله فصاروا ظلاً، وغرد الشعر، ودندنت القوافي، وغنى العود، وتمايلت الججل. مرحباً بزائر الكرم الذي لا تتقاطع فيه النجوم والنجوم.

الترحيب بالضيوف في الشعر العامي

يخلق الشعر العامي جواً من المرح، حيث يمكن أن يكون الترحيب بالضيوف بداية رائعة لتجربة مميزة، ويمكن للطلاب الترحيب بالضيوف بطرق مختلفة، من خلال العروض الموسيقية، وعروض الرقص، والعامية الشعرية، وغيرها. ولعل أبرز ما يمكن تقديمه هو شعر الترحيب العامي، فمن بين الضيوف: يا مرحباً، مرحباً بالصباح للشمس، وحضن الليل مع ظهور النور.
وفي لحظة أصبحت كل المعاني همساً، وغرق القلب في بحر النسيان واللذة.
استعادت العين نومها منذ عصر الأمس، فلا شك أنه اضطرها واضطررت.
أوه، مرحباً بمن يتمايل مثل المزارع، وليس بسناجب السناجب في الساعات الأولى من الصباح.
استقبلتك روحي قبل أن تدرك الروح أرقام ما يغنيه الطير على الغصن.

مرحبا بالضيوف في المدرسة.

ويمكن أن تكون الفعالية فرصة لتعزيز العلاقات بين الطلاب والمعلمين والضيوف، وخلق جو من المحبة والإيجابية، مما يبرز أهمية الترحيب بالضيوف من خلال تعزيز العلاقات. ومن أبرز أبيات الترحيب بالضيوف في حفلة مدرسية ما يلي: لقاء طيب، وموعد طيب، ومشاعر تجاه العزيز القائم، ومراعي الروضة. أزهر البهاء، ومياه الحياة تجري فيها قرقرة، وتفيض حروف أشعاري من عينيها تجري باحثة عن نصفها مغازلة، والشمس تجري في نورها فرحا، والنجم على الجفن صمت الصباح، حتى إذا اكتست الحديقة بالجمال، غمرها العبير العطر في كل واد لتشهد هذه الطيور الشوقية التي عادت إلى أعشاشها، تبني الحياة، تغرد، هذا خبر.. فجر فجرنا بدأت الأمة في…