ماذا يحصل للجسم عند ترك الشاي

Author:

ماذا يحدث للجسم عند ترك الشاي؟

التخلي عن الشاي قد يقلل من مضادات الأكسدة في نظامك الغذائي. ومع ذلك، لا داعي للقلق إذا كان نظامك الغذائي متوازنًا مع الكثير من الفواكه والخضروات مثل التوت الأزرق والفراولة والتوت والخرشوف واللفت، فهي غنية بمضادات الأكسدة، لذا يجب عليك دمج المزيد منها في نظامك الغذائي. إذا اخترت الإقلاع عن شرب الشاي.

أضرار التوقف عن تناول القهوة

أضرار التوقف المفاجئ عن شرب القهوة:
– صداع
– تقلب المزاج
– صعوبة في التركيز
– طاقة منخفضة
– الوزن الزائد
– يرتجف

اترك القهوة لمدة شهر

الأشياء التي لاحظتها بالفعل
– الوزن: بعد أن خسرت الكثير خلال فترة الامتحانات بسبب عدم تناولي الكثير، القهوة تزيد الحرق كثيرًا، لكن إذا أكلنا جيدًا فلن يكون لها تأثير قوي سواء أقل أو أكثر.
– النوم: التأثير الأول الذي سيظهر هو تحسين نوعية النوم والنوم لفترات طويلة دون أرق أو انقطاع.
– الأعراض بعد التوقف: سيكون الأمر صعباً بعض الشيء بسبب توقف هرمون الدوبامين والأدرينالين الذي يستمر الدماغ في الاعتماد عليه من الخارج. وتشمل الأعراض الصداع المستمر والتوتر والرغبة الملحة في شرب القهوة وقلة التركيز.
– القلق: بعد الأسبوع الأول من التوقف ستلاحظ انخفاض واضح جداً في مستويات القلق، خاصة أن الإفراط في تناول القهوة من أقوى أسباب اضطرابات القلق.
– الأسنان: في نهاية الشهر ستلاحظين اختلافاً في لون الأسنان لأن القهوة تسبب تصبغات واضحة جداً.
– الخمول: القهوة تستنزف الطاقة ونتيجة الحرمان المباشر يعاني الجسم في البداية حتى يستطيع التحمل والتأقلم مع الوضع ويعود نشاطه إلى طبيعته.
– فقدان الماء: ستلاحظين انخفاض معدلات الذهاب إلى الحمام، خاصة في فصل الشتاء، لأن القهوة من أقوى مدرات البول.

أعراض الإقلاع عن شرب القهوة

تبدأ أعراض انسحاب الكافيين عادة خلال فترة تتراوح بين 12-24 ساعة من الامتناع عن الكافيين، وقد تستمر لمدة تتراوح بين 2-10 أيام، كما تختلف شدة متلازمة انسحاب الكافيين والفترة التي يحتاجها الجسم للتعافي منها. من حالة إلى أخرى، وإليكم قائمة بأهمها. أعراض انسحاب الكافيين من الجسم:
– صداع حاد. الصداع هو أحد أكثر علامات انسحاب الكافيين شيوعاً وإزعاجاً. غالبًا ما يتم تشبيه هذا النوع من الصداع بالصداع النصفي. هذه بعض القواسم المشتركة بين هذين النوعين من الصداع:
الإمساك: من تأثيرات الكافيين على الجسم قدرته على تحفيز انقباض وحركة جدران الأمعاء. قد يساعد تناول مصادر الكافيين على تحسين قدرة الجهاز الهضمي على دفع الطعام والفضلات وتحريكها عبر أجزائه المختلفة.
الحالة المزاجية السيئة: من الأعراض الشائعة لانسحاب الكافيين التغيرات السلبية في الحالة المزاجية والتي قد تشمل أشياء مثل:
– اكتئاب طفيف.
– قلق.
– الانزعاج العام.
ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن هذا النوع من الأعراض مؤقت، وغالبًا ما يتلاشى مع مرور الوقت.
صعوبة التركيز: للكافيين تأثير إيجابي على بعض المواد الكيميائية في الدماغ، حيث أن تناول مصادره قد يساعد في تحسين الذاكرة وتقليل فرص الإصابة بالخرف.

فوائد الإقلاع عن القهوة والشاي

ومن فوائد التخلي عن القهوة والشاي أن مشاعر القلق التي تنتج عن شرب القهوة هي في الواقع استجابة جسمك الطبيعية للتأثير المنشط للقهوة، حيث أن الكافيين يسبب بشكل مباشر زيادة في إفراز اثنين من الهرمونات في جسمك، وهما نكون:
– الأدرينالين والنورادرينالين، مما يؤدي إلى زيادة الشعور بالتركيز والتوتر الشديد.
كما أن القهوة مسؤولة عن استجابة جسمك للخطر الحقيقي، والتوقف عن شرب القهوة يعني أن هذه الهرمونات لن يتم تحفيزها في جسمك عن طريق الكافيين، مما يقلل من مشاعر القلق والتوتر بشكل عام.

تجربتي مع الإقلاع عن القهوة

تعتبر القهوة، أو القهوة بأنواعها، المشروب الصباحي الأساسي لدى معظم الناس في هذه الأيام. لأنها ذات طعم ورائحة منعشة، وتحفز جميع حواس الإنسان، ومن خلال السطور التالية سأقدم لكم تجربتي في الإقلاع عن القهوة:
تجربتي مع الإقلاع عن القهوة
– كنت أشرب الكافيين منذ أن كنت طفلاً، ولكن خلال عملي زادت كمية الكافيين التي أتناولها إلى ثلاثة أو أربعة أضعاف ما أتناوله عادةً؛ لم تكن هناك مشكلة عندما شربت القهوة، فقد أعطتني الطاقة التي أحتاجها وسمحت لي بإنجاز المزيد من العمل.
– كنت أسمع دائمًا عن فوائد القهوة العديدة للصحة العامة للجسم، ولم أقلق أبدًا من شربها، رغم أنني كنت أشرب ما يقرب من 3 إلى 4 أكواب يوميًا ولم أواجه أي مشاكل، لكني شعرت بذلك وكانت صحتي جيدة في كل شيء. الطرق.
– إلى أن أصبت بمتلازمة القولون العصبي وكان الألم شديدا، كنت في كثير من الأحيان أشعر بالتعب وأعاني من أعراض أخرى لالتهاب القولون، لكنني لم أتوقف عن شرب القهوة مطلقا وكنت متأكدا تماما من عدم تأثيرها على صحتي أو القولون.
-لكن الألم أصبح لا يحتمل، فذهبت إلى الطبيب الذي أخبرني أن الالتهاب قد وصل إلى ذروته وأنه قام بتبديل جميع الأدوية إلى شيء أقوى وأكثر فعالية، وطلب مني تجنب شرب المنتجات التي تحتوي على الكافيين، وخاصة القهوة، لأنني أصبحت مدمنة.
– لها.
وبالفعل بدأت أقلل من تناوله، الأمر الذي كان صعباً جداً بالنسبة لي، وفي الأسبوع الأول لم أستطع تحمله، فكنت أعاني من صداع شديد، إضافة إلى كوني غاضباً طوال الوقت وأشعر بالتوتر والتعب في أغلب الأحيان. الوقت. مع مرور الوقت، إلا أن أعراض الصداع بدأت تختفي تدريجياً بعد 10 أيام.
– حتى تمكنت من التوقف نهائياً عن شرب القهوة والتوقف عن شربها لمدة ثلاثة أشهر، وبعد هذا الإنجاز بدأ القولون بالفعل يتعافى كثيراً، وصحتي بشكل عام أفضل بكثير، لذا كانت تجربتي مع الإقلاع عن القهوة إحدى تجاربي أفضل التجارب