تجارب البنات مع طلوع الدرج

Author:

تجارب البنات مع صعود الدرج

فتاة في إحدى مجموعات التواصل الاجتماعي تقول لأصدقائها:
كانت والدتي تنتقدني بأنني كسول جدًا ولا أحب التحرك أو المساعدة في أعمال المنزل، لذلك نصحني أحد أصدقائي بممارسة الرياضة في المنزل كل يوم في الصباح. أخبرتني أنها كانت تعاني من الكسل مثلي، لكن بممارسة الرياضة كل يوم، أصبحت أكثر نشاطا من خلال تحميل فيديو من إحدى المنصات ومتابعة الرياضة بالفيديو.
– لم أمارس الرياضة بانتظام لأكثر من ثلاثة أيام، ففكرت في صعود ونزول الدرج عدة مرات كل يوم في الصباح، ومن هنا بدأت تجربتي في صعود ونزول الدرج. في بداية تجربتي شعرت أنني أبذل مجهودًا شاقًا للغاية، فكنت أصعد الدرج في منزلنا الداخلي. وهذا يعادل طابقين مع طابقين فقط للأعلى والأسفل.
-ثم فوجئت بعد فترة بأنني أصعد الدرج دون أن أشعر بالراحة، إذ في بداية التجربة شعرت بالتعب والإرهاق الشديد، ليس فقط عند الصعود، ولكن أيضًا عند الصعود والنزول. ثم بدأت أشعر بالراحة فقط عند الصعود، ولكن مع مرور الوقت لم أعد أشعر بأي تعب. أو التعب سواء النزول أو الصعود.
لقد بدأت في الصعود والنزول كل صباح ومساء قبل اليوم. أضع السماعات في أذني وأبدأ بممارسة الرياضة اليومية لمدة نصف ساعة. أشعر براحة وسعادة كبيرة، وأمارس رياضتي المفضلة. نعم، لقد أصبحت رياضتي المفضلة، وقد تغيرت تماماً. لقد أصبحت نشيطاً، وأتمتع بالصحة والحيوية. لا أعاني من أي زيادة في الوزن، وهذه كانت تجربتي في صعود ونزول الدرج.

صعود الدرج لمدة 10 دقائق

يقول أحد الأطباء أن العديد من الدراسات أظهرت أن ممارسة صعود الدرج هي إحدى أكثر الطرق فعالية لحرق دهون البطن.
وفي إحدى الدراسات، تبين أن دهون البطن انخفضت بنسبة تصل إلى 48% بعد ثمانية أسابيع من صعود الدرج، حيث يحرق هذا التمرين 200 رطل، أي حوالي 550 سعرة حرارية، لكل 30 دقيقة من صعود الدرج المستمر، مع ملاحظة أن هذه النتائج قد تختلف . اعتمادًا على مستوى شدتك وعدد السلالم.

تجارب صعود الدرج لإنقاص الوزن

تقول إحدى الفتيات: تجربتي في صعود الدرج كانت بعد أن كانت والدتي تنتقدني. لأنني كسول جدًا، ولا أحب التحرك أو المساعدة في أعمال المنزل.
نصحني أحد أصدقائي بممارسة الرياضة في المنزل كل يوم في الصباح. لكنني لم أمارس الرياضة بانتظام لأكثر من ثلاثة أيام، لذا فكرت في صعود الدرج عدة مرات كل يوم في الصباح، ومن هنا بدأت تجربتي مع صعود الدرج. في بداية تجربتي، شعرت أنني أبذل مجهودًا شاقًا للغاية.
كنت أصعد سلم منزلنا الذي يعادل طابقين مرتين فقط، صعوداً وهبوطاً. ثم، وبعد فترة، فوجئت بأنني أصعد الدرج دون أن أشعر بالراحة، حيث كنت في بداية التجربة أشعر بالتعب والإرهاق الشديد، ليس فقط عند الصعود، ولكن أيضًا عند الصعود والنزول.
– وبعدها بدأت أشعر بالراحة فقط عند الصعود، لكن مع الوقت لم أعد أشعر بأي تعب أو إرهاق سواء النزول أو الصعود. ساعدتني هذه الرياضة على التخلص من بعض الوزن الزائد والوصول إلى مستوى عالٍ من اللياقة البدنية.

تجاربك مع السلالم

هذه هي تجربة الرجل الذي يقول أن رحلة فقدان الوزن كانت بفضل صعود ونزول الدرج. يذكر الرجل أن عمره 37 عاماً، وأن طبيعة عمله أمام الكمبيوتر جعلته شخصاً كسولاً نادراً ما يتحرك ولا يمارس أي رياضة.
تجاربك مع السلالم
وهذا ما جعله يكتسب وزناً زائداً، خاصة في منطقة البطن المزعجة، مما جعله يشعر بعدم الرضا عن مظهره، فقرر البحث عن رياضة بسيطة تساعده على فقدان الوزن دون الحاجة إلى مدرب رياضي أو الذهاب. إلى صالات رياضية.
وخلال بحثه قرأ عن رياضة صعود ونزول الدرج وفوائدها في تقليل الوزن، فقرر أن يمارس هذه الرياضة بشكل يومي لمدة 5 دقائق. وأضاف الرجل أنه في البداية واجه صعوبة كبيرة في صعود ونزول الدرج.
لكن بعد حوالي 3 أسابيع بدأ يعتاد على ذلك وشعر بتعب أقل. وتمكن من إنقاص الوزن والتخلص من البطن المزعجة. وذكر الرجل أيضاً أنه أصبح أكثر نشاطاً وحيوية من ذي قبل.
وأوضح أن صعود ونزول الدرج ساعده كثيراً في شد منطقة الساق للتخلص من الترهلات الناتجة عن فقدان الوزن.

فوائد صعود السلالم لشد الجسم

كما يساعد صعود الدرج على تحسين اللياقة البدنية وتقليل محيط الخصر وتقليل الوزن. فوائد الوصول إلى الوزن المثالي وتأثيرها على الصحة العامة لا تخفى على أحد.
– تحفيز القلب للعمل بشكل أفضل وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. تعمل هذه التمارين على زيادة معدل ضربات القلب، مما يعزز زيادة تدفق الدم في جميع أجزاء الجسم.
– تنشيط الدورة الدموية والحفاظ على صحة الأوعية الدموية. ممارسة رياضة صعود الدرج لمدة 7 دقائق يومياً تقلل خطر الإصابة بالنوبات القلبية إلى النصف.
– يقلل من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية.
– يحسن التنفس بشكل ملحوظ، حيث أنه يوسع الرئتين ويزيد من التنفس العميق.
– يخفض مستويات الكولسترول في الدم. يساعد على تجنب مرض السكري وبعض أنواع السرطان، كما يخفض ضغط الدم المرتفع.
– تقليل نسبة الدهون في الجسم.
– تقوية العضلات وتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام.
أثناء صعود الدرج، يفرز الجسم هرمون الإندورفين، وهو من أهم مسكنات الألم التي يفرزها الجسم بشكل طبيعي. ومن ثم يشعر الإنسان بتوتر أقل، وزيادة في التركيز، والهدوء، والشعور النفسي الجيد.
تساعد هذه التمارين على زيادة طاقة ونشاط الإنسان وزيادة فعالية جهاز المناعة.

فوائد صعود السلالم للأرداف

وفي هذا السياق سنذكر فوائد صعود السلالم للأرداف من خلال السطور التالية:
يساعد صعود السلالم على تنحيف الأرداف، وذلك من خلال زيادة معدل حرق الدهون بنسبة تتراوح بين 1% و3% يومياً.
صعود الدرج مرة واحدة لمدة دقيقتين يومياً يحدث فرقاً كبيراً في حجم الأرداف ومنطقة الأرداف، بعد حوالي 7 أو 8 أسابيع.
أشارت بعض الدراسات إلى أن من فوائد صعود السلالم للأرداف يومياً العمل على تقوية عضلات منطقة الأرداف.
كما أن لها دوراً كبيراً في التخلص من الترهلات المزعجة في منطقة الأرداف والأرداف، إذ بعد حوالي 3 أو 4 أسابيع من ممارسة صعود السلالم تحصلين على مؤخرة مشدودة.
يساعد صعود الدرج مع اتباع نظام غذائي مناسب على فقدان الوزن وتقليل محيط الخصر والأرداف والأرداف.
– عند ممارسة تمارين القرفصاء بالإضافة إلى صعود الدرج تحصلين على أرداف مرتفعة، والأرداف المرتفعة من أبرز معالم الأنوثة التي تبحث عنها المرأة.
يمنح صعود السلالم الجسم الحيوية والنشاط للتخلص من الخمول، مما يزيد من معدل تراكم الدهون في منطقة الأرداف والأرداف.
ومن فوائد صعود السلالم للأرداف أنه يساعد على زيادة معدل تدفق الدم وتنشيط الدورة الدموية، وبالتالي زيادة معدل حرق الدهون في منطقة الأرداف والأرداف.
تساهم رياضة صعود السلالم في تعزيز كفاءة عمل بعض الأجهزة الحيوية مثل جهاز المناعة، وهذا مفيد في حماية الجسم من العدوى أو الأمراض الجسدية التي تعيق عملية فقدان الدهون في منطقة الأرداف والأرداف. .
الحفاظ على مرونة العضلات ومرونتها من فوائد صعود السلالم للأرداف.