موانع الحمل لمرضى الصرع

Author:

موانع الحمل لمرضى الصرع

إن عقار تيجريتول، أو أي نوع من الأدوية المضادة للصرع مثل الكاربامازيبين، يضر بفعالية حبوب منع الحمل، ولذلك لا ينصح بتناول حبوب منع الحمل مع هذه الأدوية.
يجب عليك استشارة طبيب أمراض النساء حول وسيلة منع الحمل الأكثر فعالية لحالتك.
قد يُنصح باستخدام حبوب منع الحمل، ولكن بجرعة عالية نسبيًا من هرمون الاستروجين.

علامات الشفاء من مرض الصرع

تشمل علامات الشفاء من مرض الصرع السيطرة على أعراض المرض، والتخفيف من حدتها، والتقليل من حدوث النوبات قدر الإمكان. فيما يلي أعراض الصرع التي يبدأ السيطرة عليها بالعلاج:
– اهتزاز في عضلات الساقين والذراعين.
– شفاه زرقاء
– صعوبة التحكم في المثانة أو الأمعاء مما قد يسبب تسرب البول.
– فقدان الذاكرة.
– الشعور المستمر بالضعف والنعاس والصداع.
– تصلب الجسم.
– ضيق في التنفس أو توقف التنفس.
– السقوط المفاجئ.
-التحديق في الفراغ.
– فقدان الوعي.
– ارتباك.
– عض اللسان .
– وامض بسرعة.
– عدم القدرة على التعبير عن الذات، وعدم القدرة على الاستجابة للبيئة.

تجربتي مع لاميكتال والحمل

إليكم تجربتي مع لاميكتال والحمل:
– أنا (ك.م) لن أكشف عن اسمي لأسباب شخصية، لكن استمعوا مني لهذا الكلام. وبسبب الإهمال والإهمال وعدم الاهتمام باتباع تعليمات الطبيب، تسببت في فشل تجربتي مع اللاموتريجين، والتي سأخبرك بها، وجعلتها من أسوأ التجارب التي تعرضت لها في حياتي.
أنا فتاة عمري 35 سنة وأعمل في إحدى شركات الاستيراد والتصدير المرموقة. كنت أعاني من بعض الأعراض مثل فقدان حاستي التذوق والشم بشكل مفاجئ دون أي سبب. أحسست بضعف وشد في عضلات جسدي دون أن أبذل أي جهد يستوجب ذلك الشعور، وباضطراب في المعدة والأعضاء. الجهاز الهضمي، مما يسبب شعوراً بالغثيان، ورغم هذه الأعراض إلا أنني لم أعيرها أي اهتمام ولم تشغل تفكيري لحظة أنها نوبات مرض معين، وكنت آخذ قسطاً من الراحة وأقوم إكمال الأعمال والمهام التي يلزم إكمالها.

تجاربك مع Keppra والحمل

وتؤكد تجارب مرضى الصرع مع دواء كيبرا فعالية الدواء في علاج الصرع الجزئي، وذلك لاحتوائه على المادة الفعالة ليفيتيراسيتام، والتي تعمل على تثبيت النشاط الكهربائي في الدماغ، ويمنع نوبات الصرع عن طريق منع النشاط الكهربائي الزائد في الدماغ.
– التجربة الأولى: تقول إحدى السيدات أن ابنها كان يعاني من نوبات صرع عديدة منذ صغره، فتابعت لفترة طويلة مع أحد الأطباء، وأعطت طفلها خلال تلك الفترة العديد من النوبات الصرعية. أدوية الصرع، حتى قام الطبيب بتغيير الدواء إلى KEPPRA. وبعد ذلك تتراجع أعراض الصرع تدريجيا حتى تختفي تماما.
– التجربة الثانية: يقول أحد الشباب إن شقيقه كان يعاني من نوبات صرع عديدة عندما كان عمره 11 سنة، مما سبب لهم الكثير من الهلع والخوف عليه، لاحتمالية ابتلاع لسانه أثناء إحدى المرات. تلك النوبات، وأثناء عرض شقيقه على الطبيب، نصحه بتناول علاج كيبرا. وبالفعل، وبإعطائه الدواء، نجح العلاج في تقليل نوبات الصرع بشكل كبير، لدرجة أنها كادت أن لا تحدث.

تجاربك مع الصرع والحمل

تعرفي على آراء معظم الأفراد الذين مروا بهذه التجربة، حيث جاءت نتائج التجارب على النحو التالي، والتي يروونها من تجاربك مع الصرع والحمل:
تجاربك مع الصرع والحمل
إحدى السيدات في منتدى عالم الحواء تتحدث عن تجربتها فتقول: “أنا امرأة متزوجة ولم أنجب أطفالاً منذ سنوات طويلة. وأسأل الله أن يرزقني الذرية الصالحة”.
لقد عانيت من التهاب أحد الأعصاب منذ عدة سنوات، ولم يتم تشخيصه بشكل صحيح في البداية. كل طبيب أعطاني دواء حسب احتياجاته، وكل واحد شخّصه بشكل مختلف عن الآخر. الله يكون في عوننا. واستمر الألم والتعب عدة سنوات حتى وفقني الله للعثور على طبيب.
– طبيب أعصاب ممتاز، وبإذن الله قام بتشخيص حالتي بشكل صحيح ووصف لي دواء الصرع Neurotin 300 mg مرتين يومياً لعدة أشهر.
– وبعد فترة قام بتغييره إلى ليريكا مرتين يوميا لأنه يستخدم لعلاج آلام الأعصاب الشديدة، ولأن الأول يخف مع الوقت
– لقد نجح الأمر، وما زال الألم والتعب يأتيني من وقت لآخر، حتى مع تناول الدواء، ولكن بشكل أقل من السابق إن شاء الله.
سؤالي أخواتي جزاكم الله خيرا ولو في حرج ولكن والله أعاني من آلام نفسية وجسدية وأتمنى ذلك
– سوف ألد وأحمل طفلي بين ذراعي، وأشتاق لذلك، وفي نفس الوقت أخشى أن يؤثر دواء الصرع هذا على الجنين، رغم أنه
“أكد لي الطبيب أنه لا ضرر إن شاء الله من إنجاب الأطفال أثناء استخدام الدواء. ما أعرفه هو أن أدوية الأعصاب قوية وقد تؤثر على الجنين، ولا أستطيع ترك الدواء لأنني لا أستطيع الراحة من شدة الألم”.

هل دواء تيجريتول يمنع الحمل؟

يحتوي تيجريتول على المادة الفعالة كاربامازيبين. لا ينصح باستخدام العلاج أثناء الحمل لأنه قد يضر الجنين إلا إذا كانت الفائدة العلاجية المتوقعة من العلاج تفوق المخاطر المحتملة على الجنين. ولذلك يجب على المريض أن يشارك مع الطبيب في اتخاذ القرار بشأن تناول العلاج. بشكل عام، يجب تجنب الحمل خلال فترة العلاج.