شعر عنترة بن شداد في الفخر

Author:

شعر عنترة بن شداد في الفخر 

تعتبر أشعار فخر عنترة بن شداد من أبرز المواضيع في أشعار عنترة، وقد أعطاه الشاعر دافعاً قوياً لأنه كان يحاول إثبات دمه، والنضال من أجل الحقوق، والرد على خصومه. يخوض معركة شرسة، ويخرج حبه وتعويضه منتصرا من الألوان المفروضة عليه، لذلك سنحل أهم قصيدة لعنترة بن شداد عبر موقع في السطور التالية.

أشعار في الفخر لعنترة بن شداد

أشعار في الفخر لعنترة بن شداد

ولما أنكره المسلمون أنكروا عنترة وغيروه. نظرًا لأن أنانتا هي محور اهتمامها الرئيسي، تفاخرت سارة بأنها إذا لم تتمكن من مواكبة سلالات الدم والمجد، فيمكنها هزيمتهم بقوة الساعدين ونور السيف، لأن القوة ليس لها دم أو لون.

ومرة هجم على بني عشرة من قرية فضالة واختار شرفاءهم، فاستخدمت فيهم السيوف وقتلتهم قتلاً شديداً، كأنها حيوان صغير، استخدم جبان الأغنياء:

  • هل يجب أن أخبر أطفال عشرا عني؟
  • علانية، ذهب السر.
  • لقد قتلت سرك وخسرتك
  • سحلية مثل السحلية

وقد حرص عنترة على الشماتة والفرح ببعض مآثره، وسمى فريسته، فوضع رمحه على ظهره وتعرف على سيفه على بطنه، وكأنه من الشيوخ الذين يحملون هذا الاسم. فائدة الشكاوى:

  • تركت الجبيرة بن أبي عدي
  • ارتدى ملابسه وأغلق الخط بسرعة.
  • هناك آخر اشتعلت رمحي
  • في البجلي والعبلة والقيع

ولأنه كان يكره الضعف ويحتقر الغنى، فقد حول لذة الحياة إلى كبرياء، وسخر من أصحاب الرواة الكذبة، واستمر يبين لعباده أن قيمة الأشياء في جوهرها، وليس في ظاهرها. وإذا استغربت من شحوبه ونحافته فهذا السيف معروف وليس له لحم.

وانظر أيضاً: أشعار عنترة بن شداد في الفخر والشجاعة وتفسيرها.

من هو عنترة بن شداد؟

  • العربي الذي يفهم التاريخ يصنع بطولته وشجاعته بالماء الذهبي، ولهذا يحارب البيئة المحيطة به. يُلقب بالفارس والشاعر، فهو رمز القوة والشجاعة. يتمتع بهذه الصفات العربية الجميلة وقد استفاد كثيراً من آلامهم النفسية وأزماتهم وحرمانهم وظلمهم.

دليل عنترة بن شداد (الفخر)

  • جميع قصائد عنترة تعكس معاناة عنترة وتعكس كل الحروب والإرهاق والحب والفخر التي عاشتها، وكذلك الحروب التي عاشتها.
  • لدى المؤرخين عدة شواهد حول تاريخ عنترة، ومن أكثر الشواهد شيوعاً أنه عندما هاجمت بعض القبائل العربية قبيلة بني عبس التي ينتمي إليها عنترة، استخدم كل قوته وشجاعته في قتالهم.
  • وقتها قال له أبوه: اضرب يا عنتر. فأجاب العبد: أنا عبد وليس له الحق في المشاركة في الحرب. فقال له: أنت حر من اليوم، لكنه حارب القبيلة، ومن هنا أصبح أنتا بن شداد، لأن شداد اعترف له بدم أنتا.
  • وربما كان ألم عنترة أكبر عندما كان في حالة حب، إذ رفض عمه زواجه من ابنة عمه مثلا وهو يحبها،…