قصة قصيرة عن حادث سير جديدة ومثيرة لهذا العام 2023

Author:

قصة قصيرة عن حادث سير جديدة ومثيرة لهذا العام 2023 

إنها قصة حوادث مرورية، ولكن هناك العديد من الحوادث المرورية المؤسفة، ولا بد من الدروس والتحذيرات عند القيادة على الطريق، لذلك لا بد من معرفة قواعد المرور واتباعها بعناية لضمان السلامة. الكثير من القصص كانت بسبب الهواتف المحمولة وأشياء أخرى تهتم بالأطفال وأشياء أخرى لأسباب مختلفة.

يمكنكم التعرف على أجمل القصص من خلال قراءة هذا الموضوع: أجمل القصص عن الأسلوب السردي: تعرفوا عليه

قصة مختصرة عن حادث مروري سببه السرعة الزائدة.

وقبل أيام تلقت الشرطة اتصالا يفيد بوجود حادث مروري توفي فيه صاحب السيارة، وتوجهت الشرطة إلى ضحايا الحادث وأجرت التحقيقات اللازمة وحددت أسباب الحادث. سيء جدًا، إنه سريع جدًا.

وكان يخبر صاحب السيارة أن سيارته في حالة سيئة، لكنه قام بتأجيل موعد الصيانة حتى تحرر وانطلق بها، لكنه قال إنه بعد إنزال السيارة، ساءت الحالة مرة أخرى وخففت الفرامل. . والأسوأ من ذلك، وفي أحد الأيام توقفت الفرامل فجأة وعندما علمت بذلك أثناء القيادة، كان هو الذي يقود السيارة. وكانت سيارته تسير بسرعة كبيرة، لكنه توفي بعد اصطدامها بشجرة كبيرة.

اقرأ هذا المقال لتعرف أفضل القصص القصيرة عن التنمر وأنواعه وكيفية التعامل معه: قصص قصيرة عن التنمر وأنواعه وكيفية التعامل معه

قصة قصيرة عن حادث مروري سببه الهاتف المحمول.

وبما أن المنزل كان قريباً من المدرسة، كان الأصدقاء الثلاثة يذهبون إلى المدرسة كل صباح ويستمتعون باللعب على الطريق دون الالتزام بقواعد المرور. وحذرهم من تصرفاتهم وحذرهم من احتمالية تعرضهم للاصطدام بسيارة بسبب عدم وعيهم وعدم انتباههم للطريق.

وفي يوم آخر، كان رجل يقود سيارة ويلعب بهاتفه الخلوي عندما لم يتمكن من رؤية أطفاله فدهس أحدهم بسيارته، فكسرت ساقه.

وبسبب هذا الحادث المؤسف، كان على هؤلاء الأطفال توخي الحذر والالتزام بجميع قواعد المرور عند السير في الشوارع.

يمكنك مشاهدة أجمل القصص القصيرة عن الكذب لأطفالك من خلال قراءة هذا المقال: قصص قصيرة عن الكذب لأطفالك

قصة قصيرة عن حادث مروري ناجم عن الظروف الجوية.

يروي المغترب الخليجي أحمد أنور قصة نجاته من الحادث المأساوي الذي أودى بحياته: الطريق كان ممتلئا، وكان هناك حادث سيارة قريب والضباب جعل الرؤية صعبة، واضطررت للتوقف حتى عادت رؤيتي، لكني تأخرت عن العمل وبدأت أسير في الشارع. أصيبت السيارة التي أمامي، لكن حزام الأمان والوسادة الهوائية كانا يحميانني.

لكنهم ضربوني، وتحطمت السيارات التي خلفي واحدة تلو الأخرى واشتعلت النيران في إحداها. خطرت لي فكرة القفز من النافذة، لذا وضعت الفكرة موضع التنفيذ…