من جربت حبوب اسيلوك لعلاج جرثومه المعده

Author:

من جربت حبوب اسيلوك لعلاج جرثومه المعده 
من قام بتجربة حبوب أسيلوك لعلاج جرثومة المعدة وما هي الآثار الجانبية التي يمكن أن تنتج عنها؟ عندما يشعر الشخص بأي أعراض غريبة يسعى إلى استشارة الطبيب ليتمكن من اكتشاف المشكلة والعمل على حلها، والذي يصف له أدوية أو دواء محدد للتغلب على المشكلة واستعادة صحته كما كان من قبل. تعتبر من الحبوب المشهورة التي لها تأثيرات إيجابية كثيرة واستخدامات مختلفة… ويمكن للمريض الحصول عليها بسهولة بشرط استخدامها بالشكل الصحيح. محتوى المقال

من جرب حبوب Asiloc لعلاج جرثومة المعدة؟

نشرت إحدى السيدات في إحدى المجموعات على الفيسبوك تسأل نساء أخريات عن تجاربهن مع حبوب الأسيلوك للتخلص من مشكلة بكتيريا المعدة، خاصة أنها تعاني منذ فترة طويلة من العديد من الأعراض المزعجة، مثل التجشؤ الزائد والغثيان والغثيان. الانتفاخ، بالإضافة إلى الشعور المستمر بالحرقة. في البداية ظنت أنها مجرد حرقة في المعدة وأنها ستزول بعد بضع ساعات، لكن مرت عدة أيام وأصبحت الأعراض أكثر حدة ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، مع مرور الوقت بدأت المرأة تلاحظ بعض الأعراض الأخرى. والتي تمثلت في ظهور دم في البراز، بالإضافة إلى آلام شديدة في المعدة. كما بدت بشرتها شاحبة تمامًا، وبدت وكأنها مريضة حقًا، مع صعوبة في البلع، كانت تشعر دائمًا بالقلق والاكتئاب اللامتناهي، هذا ما دفعها لاستشارة الطبيب، في البداية ذهبت إلى طبيب عام في إسبيرو فليوجهها إلى طبيب مختص. نصحه الطبيب بالذهاب إلى طبيب الجهاز الهضمي، وبالفعل ذهب في اليوم التالي، والذي طلب منه سلسلة من الفحوصات والفحوصات التي عليه إجراؤها للوصول إلى التشخيص الصحيح للمشكلة في أسرع وقت ممكن. وبعد إجراء كافة الفحوصات التي طلبها الطبيب عادت إليه مرة أخرى وأخبرها بأنها تعاني من مشكلة جرثومة المعدة وللأسف كانت في مرحلة متقدمة وكان عليها أن تبدأ العلاج فوراً، ووصف لها حبوب أسيلوك على طول. مع مجموعة من الحبوب الأخرى. كتبت تدوينة لسؤال النساء اللاتي جربن حبوب أسيلوك، وبدأت النساء يتفاعلن مع منشورها في المجموعة ليخبرنها عن الفوائد المتعددة التي حصلن عليها من استخدام هذه الحبوب، وقد شجعتها هذه التجارب على البدء بالعلاج منذ تلك اللحظة. .حيث أنه يجتهد في تناول الحبوب مرتين على مدار اليوم. في البداية شعرت ببعض الآثار الجانبية عند استخدام الدواء، مثل الإمساك والرغبة المستمرة في التقيؤ، فضلا عن الشعور بالغثيان وانخفاض مستوى المغنيسيوم في الدم، وعندما استشارت الطبيب عن هذه الأعراض أخبرها أنها كان طبيعيا ولم يكن هناك داعي للقلق بشأن ذلك. وبعد حوالي شهرين ونصف من استخدام الدواء شعر أن الأعراض أصبحت أقل حدة من السابق، وبعد إجراء الفحوصات مرة أخرى وجد أن نسبة جرثومة المعدة أقل مما كانت عليه، لكن الطبيب أخبره فقال ويجب أن يستمر لفترة أخرى..